خطاب القرآن والخطاب الصهيوني

خطاب القرآن والخطاب الصهيوني

7/23/2020 0:00:00

رابط المقال

كذلك قال فاضل الربيعي الذي لا يعلم مثل قولهم .

الربيعي يقول : بان ابراهيم كان كاهن معبد المقة حسب ترجمات الغرب لنقوش اليمن لكن الغرب جعل من ابراهيم شخصية فلسطين و الخ.

الربيعي يقول مثل قولهم تماما ، لانه لا يعلم بان القراءن يتحدث عن نقوش المنطقة و هي بلسان عربي مبين، و لا يعلم بان اليهود و النصارى هما طائفتان من الغرب ( الذين يترجمون نقوش المنطقة ) الذين اوتوا كتاب الله الذي جاء به موسى … جاء لهم العلم …… لكنهم اختلفوا في تلاوة الكتاب عن التلاوة الاصلية و جعلوه بلسان اعجمي بغيا بينهم .

اليهود في القراءن ليسوا الذين الذي نطلق عليه اليهودية اليوم ، اليهود هم فريق من الغرب الذين بدلوا لسان النقوش الاصلية و جعلوها بلسان اعجمي ، و اخترعوا قصص حمورابي و المقة و جدقرع و شلمانصر

و القراءن عندما يقول لك : ما كان ابراهيم يهوديا …………. اي ما كان حمورابيا و لا عشتاريا و لا مقاويا و لا جدقرعيا و لا يعبد تموز و لا ادونيس و لا عشتار و لا امون و لا اتون و لا عم و لا سين .

اما النصارى في القراءن فليسوا الا الفريق الثاني من الغرب ، الذين كتبوا كتاب يشبه القراءن يحوي قصص الانبياء الموجودة في القراءن و جعلوه بلسان اعجمي اعوج ( عبري سرياني ) و سموا الانبياء ( ابراهام جوزيف صامويل ) … لتحسبه انت و المؤرخين و الباحثين و المسلمين كتاب من عند الله و من الكتاب .

و القراءن عندما يقول لك : ما كان ابراهيم نصرانيا ……. اي ماكان ابراهام عبريا و تبع الديانة اليهودية الحالية و ما كان مسيحي و لا هندوسي و لا صابئي .

 

 

اترك تعليق