التاريخ الحقيقي- اليونان والعوالم الوهمية

التاريخ الحقيقي- اليونان والعوالم الوهمية

12/28/2020 18:45:00

رابط المقال

اليونان هم اول من تكلم عن نقوش مصر و محتوياتها ( ايزيس و اوزريس و سفنكس ) .

اليونان هم اول من تكلم عن اصل الحياة ( فكرة التطور)

اليونان هم اول من تكلم عن ( الديناصورات )

و كلها ………. اي ( عالم ايزيس ، عالم التطور ، عالم الديناصورات ) عوالم وهمية و تصورات كاذبة مفتعلة وظيفتها غسيل عقول الناس و تتويه الناس و تغريبة في الارض و الواقع، لتستمر سيطرة الغرب على البشر و العالم .

و كل الادلة التي وجدها الغرب … ( حجر رشيد ، جمجمة نياندرتال – احافير ديناصورات ) …. ادلة مزيفة ……. فتنة لسحر عقول الناس بتلك العوالم الوهمية و التصورات الخاطئة التي الفها الغرب ، و صناعة انسان تائه في الارض

و لم يكن الغرب ليستطيع ان يقنع الناس بهذا النظريات حول اصل الانسان و الحياة و الارض و السماء ، الا بعد ان قام بتزوير نقوش مصر ( الكتاب ) التي تحتوي على علم الزمن القديم الاول البدايات الاولى .

{قال فمن ربكما يا موسى (49) قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى (50) قال فما بال القرون الأولى (51) قال علمها عند ربي في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى (52)}

{ولقد آتينا موسى الكتاب من بعد ما أهلكنا القرون الأولى بصائر للناس وهدى ورحمة لعلهم يتذكرون} {ولقد آتينا موسى الكتاب فاختلف فيه و لولا كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم وإنهم لفي شك منه مريب}

{كتاب فصلت اياته قراءنا عربيا لقوم يعلمون ¤ و لكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر ¤ لسان الذي يلحدون اليه اعجمي و هذا لسان عربي مبين }

{وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو بئس للظالمين بدلا (50) ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا (51)}

{ولقد صرفنا في هذا القرآن للناس من كل مثل وكان الإنسان أكثر شيء جدلا (54) وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم إلا أن تأتيهم سنة الأولين أو يأتيهم العذاب قبلا (55) وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين ويجادل الذين كفروا بالباطل ليدحضوا به الحق واتخذوا آياتي وما أنذروا هزوا (56) ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها ونسي ما قدمت يداه إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا وإن تدعهم إلى الهدى فلن يهتدوا إذا أبدا (57) وربك الغفور ذو الرحمة لو يؤاخذهم بما كسبوا لعجل لهم العذاب بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا (58) وتلك القرى أهلكناهم لما ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا}

 

 

اترك تعليق